لمشاهدة الفيديو اضغط الصورة اعلاه

 

 

 

 

الصورة التي أثارت شائعة زواج الشحرورة صباح من شاب سعودي

أربعاء 15-05-2013
نفى مصدر مقرب من الفنانة اللبنانية صباح (86 عاماً) الشائعات التي ترددت منذ أيام عن زواجها من شاب سعودي، يبلغ من العمر 21 عاماً، مؤكداً أن كل ما تم تداوله على المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي غير صحيح.
وأضاف المصدر أن صباح تلازم الفراش في هذه الفترة وأنها لا تستطيع الحركة والمشي بمفردها إلا بمساعدة أحد المرافقين لها.
وكان قد تم تناقل تغريدة على موقع تويتر عن زواج الشحرورة من شاب سعودي يدعى ذيب المطيري (21 عاماً)، خاصة بعد أن ظهرت برفقته فى عدة مناسبات، منها حفل عشاء وأخرى في رحلة تسوق في وسط العاصمة اللبنانية بيروت.
وتم إنشاء حساب على تويتر باسم "ذيب" نُشر فيه عدة تغريدات عن زواجه بصباح ومعبراً عن سعادته بهذا الزواج، الذي أكد المصدر عدم صحته.
ويذكر أن الشحرورة تزوجت 9 مرات من قبل، أولاها من نجيب شماس في زواج دام 5 أعوام، كما تزوجت من الفنان رشدي أباظة حيث استمر زواجهما خمسة أشهر، وانتهاءً بفادي لبنان الذي عاشت معه 17 عاماً.
تابع القراءة ..


لمشاهدة الفيديو اضغط الصورة اعلاه





تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي بطاقة دعوة لعريس سعودي يحتفل بزواجه غداً الخميس في إحدى قاعات الأفراح في مكة المكرمة.
الطريف في بطاقة الدعوة أن العريس لم يكتف بعروس واحدة، بل قرر الزواج بعروسين في ليلة واحدة وفي قاعة واحدة، سيغادرها بعد الحفل برفقة العروسين ليعيش ليلة العمر المزدوجة.
وواجه العريس الذي أقدم على هذه التجربة سيلاً من التعليقات على المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الإجتماعي، حيث اعتبرها البعض ضرباً من الخيال، بينما رآها آخرون شجاعة لم يقدم عليها أحد من قبل، وأنها ستفتح المجال في مقبل الأيام لمثل هذه الزيجات.







 
تابع القراءة ..

لمشاهده الصوره اضغط الصوره اعلاه







لكويت صورة | من شوارع منطقة سعد العبدالله .




تابع القراءة ..
لمشاهدة الفيديو اضغط الصورة اعلاه
 
 
 
استوقفوها وهي مع شقيقها بعد أن شكوا في وضعهما..
الحكم على فتاة في مكة بالسجن لمدة 48 ساعة لقذفها أفراداً من هيئة الأمر بالمعروف بحذائها وتلفظها عليهم..!
 
قضت المحكمة الجزائية في مكة المكرمة بالسجن 48 ساعة على فتاة تلفظت على أعضاء في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقذفت أحدهم بحذائها، وجاء حكم السجن على رمي الحذاء وألفاظ نعتتهم بها.
وكان أفراد الهيئة استوقفوا شابا وشقيقته في حي «النكاسة» بمكة المكرمة إثر احتكاك بسيط بين مركبتيهما، ظن عقبها أفراد الهيئة وجود أمر مريب بين الشاب ومن معه، وطلبوا منه إبراز البطاقة الشخصية، الأمر الذي تسبب في مشادة كلامية فترجلت شقيقته من المركبة وقذفت أحدهم بحذائها بعد أن ضرب شقيقها الذي تم توقيفه 49 يوما على ذمة القضية.
 
وبحسب وبحسب صحيفة "عكاظ" السعودية فإن القضية التي لها قرابة العام في أروقة المحكمة بعد أن رفضت محكمة الاستئناف الحكم مرتين وأعادته إلى القاضي الذي حكم عليها بالسجن يوما و30 جلدة على الحق الخاص وأخذ التعهد على الحق العام، إلا أن الفتاة اعترضت على الحكم وقدرته محكمة الاستئناف التي ارتأت لقاضي المحكمة الجزئية إعفاءها من الجلد كونها موظفة حكومية، وذلك مراعاة لمشاعرها وتقديرا لما قد يترتب على ذلك من أضرار جسمية ونفسية.

وروت الفتاة ( ب.ح) تفاصيل ما حدث قائلة «خرجت أنا ووالدتي وشقيقتي برفقة شقيقنا لشراء بعض المواد الغذائية من سوق النكاسة، وبسبب عدم إجادته التامة للقيادة حدث احتكاك بسيط بين سيارتنا وسيارة الهيئة، ما دفع أفرادها إلى الترجل منها وطلب الهوية الشخصية من شقيقي، وخلال حواره مع أفراد الدورية لاستيضاح الأسباب طلب الإثبات بحكم عدم اختصاصهم، بادر رجال الهيئة بإنزال شقيقي بالقوة من مقصورة السيارة... معتقدين أنه في حالة خلوة»، ونزلت من السيارة لتقديم الإثباتات الرسمية لهم وإيضاح سوء التفاهم، إلا أن أحد رجال الدورية نعتني بـ«الفاجرة» وسحب شقيقي بهدف اقتياده إلى المركز.
تابع القراءة ..
لمشاهدة الفيديو اضغط الصورة اعلاه
 
 
 
 
الأدلة والقرائن أثبتت التهم عليه رغم إنكاره..
محكمة في جدة تقرر إيقاع عقوبة القتل تعزيراً على المتهم باحتجاز واغتصاب مجموعة من الفتيات الصغيرات..!
 
حكمت المحكمة العامة في جدة بإيقاع عقوبة القتل تعزيرا على المتهم في قضية اغتصاب القاصرات الذي اشتهر باسم (الذئب البشري) بعد إدانته باختطاف عدد من الفتيات الصغيرات وترويعهن والاعتداء عليهن بالضرب وإدخالهن إلى منزله بالإكراه، وفعل الفاحشة بهن بالقوة.
وكانت اللجنة القضائية المكونة من الشيخ عبدالله المزروع (رئيسا) وكل من الشيخ محمد عنيزان والشيخ عبدالعزيز السحيمان، نظرت في لائحة المدعي العام في قضية مغتصب القاصرات الذي طالب من خلالها بقتل المتهم حدا؛ باعتبار أن ما أقدم عليه يعد من الحرابة، وواجهت المتهم باختطاف عدد من الفتيات القاصرات بعد توافر أدلة لجهة التحقيق لإدانته باستدراج ثماني فتيات تتراوح أعمارهن ما بين 6 إلى 12 عاما، من أماكن مختلفة في جدة وخطفهن وترويعهن والاعتداء عليهن بالضرب وإدخالهن إلى منزله بالإكراه، وفعل الفاحشة بهن بالقوة، وإرغام بعضهن على شرب المسكر، وإجبارهن على مشاهدة لقطات وصور إباحية على جهاز حاسبه، ومن ثم إخراجهن من منزله وإلقائهن في الشوارع العامة.
\وشملت الأدلة بحسب صحيفة "عكاظ" السعودية تطابق الأنماط الوراثية DNA للعينات التي تم رفعها وتطابق العينات الحيوية المرفوعة من شقة المتهم، بالإضافة إلى التقارير الطبية الخاصة بنتائج فحص المجني عليهن وشهاداتهن، ونتائج مواجهتهن بالمتهم، ولقطات الفيديو الموثقة من نظام المراقبة التلفزيونية في بعض المواقع التي جرت فيها عمليات الخطف. يذكر هنا، أن آخر ضحايا (الذئب البشري) هي التي أسهمت في ضبطه، بعد أن قدمت أوصافا تقريبية له، ونجحت في التأكيد للفريق الأمني أن مسكنه يقع في حي الأجاويد، وقادت رجال الأمن إلى بعض المواقع التقريبية؛ منها المسجد المجاور لمسكنه، الذي سمعت منه أذان الفجر، بالإضافة إلى بعض المواقع الأخرى، ووقفت على مسكنه مشيرة إلى أنه يشابهه، لينحصر البحث في أربعة منازل.
فيما نجح فريق الأدلة الجنائية في الوصول إلى الصورة النهائية للجاني، وعقب ضبطه تم إيفاد فريق تصوير قام بتمكين الموقوف من لبس الغترة التي كان يلبسها عند تنفيذ جرائمه، وترك الأمر له لكي يلبسها كيفما أراد وإذا به يلبسها كما تعود في كل جرائمه، لتضاعف الحجج والبراهين والأدلة ضده، التي اقترنت مع تقرير قسم المختبرات والفحوص الوراثية DNA.
وجلب خبراء الأدلة الجنائية سيارة المتهم الأخيرة، التي أشارت الفتيات إلى أنها السيارة ذاتها، وأرشدن إلى طريقة الجلوس التي يجبرهن على جلوسها بعد ركوبهن معه، حيث يجلسن القرفصاء في أرضية المقعد المجاور له وينظرن إلى الأرضية مع منعهن من التحرك أو رفع رؤوسهن إلى الأعلى على حد وصفهن.
وعلق المحامي والمستشار القانوني ساير حمد الكريثي على الحكم بالقول: بالاطلاع على الحكم الصادر وما تضمنه من لائحة الادعاء التي حشد فيها المدعي العام كل ما يستلزم من اثباتات واستدلال وإفادات الضحايا، الأمر الذي يثبت بجلاء أننا أمام قضية حرابة استغل فيها المحكوم عليه ضعف الضحايا وقلة حيلتهم متماديا في ارتكاب جرائمه المروعة وقد جاء الحكم متوافقا مع ما ارتكبه المحكوم عليه من جرم، حيث نجح الادعاء العام في إثبات دعواه بكم من الاستدلالات والقرائن بشهادات الضحايا التي طابقها مع واقع الضبط، وأن عدم اعتراف المحكوم عليه لا ينفي هذه الجريمة ولا يضعف من الحكم الصادر بحقه، وفق البيانات المذكورة ومن الطبيعي أن يؤدي هذا الحكم الرادع إلى الطمأنينة في قلوب الآباء وأسر الضحايا والمجتمع عموما.
تابع القراءة ..